الأحد، 20 مارس 2011

يالا بينا نحلم

إحساس جميل إنك يكون عندك حرية الإختيار إنك تقول اللي انت عاوزه بأدب



وتعمل اللي انت عاوزه مدام لايضر أحد ।



انا ليس لي بطاقة إنتخابية وفرحت أوى بموضوع الرقم القومي عارفين الإدلاء بصوتي كان يقتصر علي إنتخابات النقابه



ومرة ساعة إستفتاء الفترة الثالثة للرئيس السابق ودى كانت بأمر من الإدارة العليا في العمل।



المرة دى خرجت لوحدى وانا ممن يعز عليهم عتبة الباب ॥


لكنه إحساس جميل ان يعبر الفرد عن رأيه دون ضغط

===================================


ماذا يردون؟

الجماعات الإسلاميه بكل مسمايتها , انني لاأحب خلط الدين في السياسة لأن معروف عن السياسة انا لعبة قزره


يباح فيها أشياء لا يقرها دين مثل الكذب النفاق وأحيانا القتل لكي تخلو الساحة أو النهب والسلب ...الخ


كيف اعطي صوتي لرجل لا تتماشي هيئته وكلامه مع أفعاله وكفاني ما كفاني في الحقبة الماضية


كيف أعطي صوتي لإختار رئيسا لي من يخالفه في الرأى أصبح عدوا له ويحيك له الدسائس والمؤمرات


كيف أعطي صوتي لأى من كان نائبا برلمانيا أو رئيسا لايعرف غير تصفية معارضيه جسديا


كيف أعطي صوتي لشخص أعلم موقفه جيدا من عمل المرأة ورأيه فيها ونظرته إليها


كيف أعطي صوتي لمن ينظر إلي تاريخ بلدة المتمثل في الأثار علي انها أصنام


كيف أعطي صوتي لمن سلموا نفسهم لأمريكا بإسم الجهاد في سبيل الله في كوسوفو وأ فغانستان وبعدها


أنتشروا في بقاع الأرض يخربون ابلاد ويقتلون العباد بأسم الإسلام



كيف أثق بهم وهم يزورون في الإنتخابات كما فعل الحزب الحاكم السابق



أريد من يقنعني بالأتي عضو بالجماعه الإسلاميه قال في أحد البرامج أنهم فصلو الحزب عن الجماعه



الجماعه لها مفهومها وفكرها الديني الدعوى والحزب له رأيه السياسي دون خلط بين الأثنين يعني لو الحزب


عمل تصرف مش ولا بد الجماعة حتغمض عنيها ولا تقيم عليه الحد وعدى ياليله।,ياليله طين


لك الله يامصر

============================================


قلبي علي الأمة العربيه والله معرفة ده مخطط أجنبي ولا صحوة عربية


انا لا أقلل من حمية الشعوب العربية ولا من قهر وظلم الحكام , ولكن هناك سؤال يستوقفني


الشعوب في وقت واحد أو في تقارب زمني للأعلان عن الغضب ويكاد تكون الصيحات واحدة


المطالب واحدة الجرح واحد حتي ردود أفعال الحكام تتسم بنفس العناد والغرورويزيد عليهم في ليبيا الجنان


اللهم أحقن دماء العرب اللهم أمين

=====================================
لا أخفي حزني علي ما إتأخذه السيد عمرو موسي بصفته أمين الجامعة العربية م طلب التدخل الأجنبي العسكرى


في ليبيا بدعوى الحفاظ علي ا لشعب الليبي الشقيق كيف وآلة الحرب عمياء لاتفرق بين معسكر للأسلحه ومستشفي


أو مدرسة ولا بين مؤيد ومعارض ولا بين حاكم وشعب।


أهون علي ان يموت الشعب الليبي برصاص حاكمه المجنون علي ان يموت برصاص أمريكا أودوله أوربية


لم يكن هناك حلا آخر هل فضتت جعبة المعنيين بالشئون العرببية من الأفكار والحلول


قلبي يعتصر حزنا علي دماء الشهداء ليتها كانت علي أرض فلسطين لتحريرها من اليهود

الله يخرب بيتك ياقذافي وبيت اللي بيحبك حتفني شعبك


راح أحاول معرفة وجهة نظر السيد عمرو موسي قبل معلم عليه

======================================================

منظر غير حضارى


ضرب البرادعي بالطوب والزجاجات الفارغه وعدم تمكينه من ألإدلاء بصوته في الإستفتاء منظر مؤسف


حتي ولو ان أخترق الطابور دون مرعاة للدور وهو من سيرشح نفسه للرئاسة وسيحلف اليمين بمحافظته علي النظام


وأنه لن يستغل منصبه فيما يسئ للوطن والمواطنين ॥ علم علي ابرادعي مع إعتراضي علي ضربه

====================================================

فيه جماعة من المطالبين بتغير الدستور بعد ما قالو ان إحنا حنحترم رأى الأغلبية مهما كانت النتيجة


أول مظهرت النتيجة لصالح التعديل قال آيه راحو ميدان التحرير بيعترضوا


لأبقه وربنا المعبود المخرج مقال كده ومش لاعب


انتوعارفين كان نفسي أعيش في سنة 19في مناخ سياسي نظيف بلاش نظيف دى خليها جميل حيث




الفكر والوعي السياسي .


كان هناك حبا للوطن صادق دون تخوين دون مصالح شخصية كان هناك إثار دون تفريق ين طائفة وأخرى


نحن تحولنا من مطالبين بالحرية الي فووضاوين تحول البعض منا من الجرأة الي البجاحة دولة قربت عل الأنهيار


وشعب بدل ميفكر إزاى يعيد لهاتوازنها بيعتصم ويتظاهر بأسم الثورة فوقوا ياعالم
=================================================

كان عندنا في الحي بقال أسمه عم جرجس قدر الله له ان يحرم من الإنجاب ,,مكان له أن تولي تربية أبن الجيران


محمد وظل الرجل يرعاه حتي أصبح صبيا في الرابعة عشر من عمره وهنا توفي عم جرجس


وعند تشيع جنازته منع محمد من حضور مراسم الدفن لا لشئ سوى إن في هذه الإيام كنا نعبرالبر الشرقي عن طريق المراكب


لعدم وجود كوبرى حينها والمراكب كانت بعدد دون تجاوز , مكان من محمد غير أنه عبر البرالتاني سابحا حتي




يحضر جنازة جنازة عم جرجس الرجل المصرى الطيب الذى رباه


علما بأن النيل أقصي إتساع له في محافظة بني سويف أكثر من كيلو متر تقريبا وكان معرضا للغرق ولكنه الوفاء


وعندما عاد من مراسمالدفن وقف يأخذ عزاه و كان راعيا لزوجة عم جرجس حتي وافتها المنية


واللها ا لعظيم قصة حقيقية فين أيام الزمن اجميل



بحبك يامصر تعيشي وتحي عظيمة بين الأمم


ليست هناك تعليقات: