الاثنين، 17 نوفمبر 2008

بالرغم من قسوة الكلمات الا أنها الحقيقه التي أحسها وكأن كاتبها يعرفني عن قرب

يمكن من خلال تجواله بالمدونه استشف ده الله اعلم

كل ما أعرفه الأن أنه ودون ان يقصد سبب لي ألما لا لاشئ

سوى انني حاولت جاهده ان اعيش لنفسي فقط فلم استطع

اليكم تعليق من غير معروف علي حياتي من غيرك احلي

غير معرف يقول...
طبعا طبعا استاذة وفاء الكلام مينفعش اعلق علية واقول غير الله هرد كمان على حضرتك برد من نفس الردأيوة

شوفتي ناس كتير أيوة حبيتي ناس كتير

ايوة حسيتى فيهم الخير كبير

ايوة شوفتى فيهم بحور الحب المسحور

ايوة قولتى فى كل مرة الدنيا

بدات تطلع من الضلمة وتخرج للنور

وفى الاخر يطلع قصادك الف سد ومليون سور

وانتى زى ما انتى مجروحة فيكى كل الكسور

ومن انهاردة خلاص هقفل عليكي

باب ومفيش يوم تانى عذاب

وعيشي لنفسك مرة من غير ما تبكى مرة

فى لليل الم وكلام مع نفسك

على نفسك كلو لوم وعتاب

فكرى كدة مرة هو حد فكر فيكى مرة

ما الكل مشي و قفل في وشك الباب

ولا حد بص ليكى وعملك فـ يوم حساب

وسبوكي لوحدك مع أيام أمر من المر

و تفكير يقفل فى وشك اى باب

كفاية بقى أحلام لغيرك

وفي الأخر ينكر خيرك

و يطلع زيك زي غيرك

أو مجرد شئ ينسى بيكي غيرك

كنتي مع الكل انسان يرسم بسمة

بكل الالوان وتحسى غيرك

قبل نفسك كمان عشتي تحت شرط غيرك

ولا فكرتي تنطقي شرط علي غيرك

تضمني بى حقك من غيرك

بس كفاية و عيشي فى خيرك

و اقفلي على نفسك الباب

وخبى مشاعرك من اسنان الذ ئاب

و شوفي أيه هيحصل من غيرك

صدقيني ولا الدنيا هتقوم وتقعد عشانك

ولا هتتهد يوم من غيرك

الكل هيعيش بيكي أو من غيرك

وبيص من تانى لغيرك

فوقي الدنيا مشيا انتي اللي مبتمشيش وقفه مكانك

مبتعشيش و بتبكي على حظك

وفي الأخر تطلعي مفيش

و متصدقيش اللي يقولك أنا ليكي هعيش

لانه أصلاً زيك مفيش ومش أقدر يعيش

اعترفت ليكي يانفسى بالحقيقة و غيرها مفيش

صدقيني مفيش أرجوكي منى متزعليش

عشان نقدر أنا و انتي نعيش
16 نوفمبر, 2008 04:36 م