هذا الموضوع أفزعني وأخد وقت من تفكيرى وهو له شقيين شق طبي وسأتركه للمتخصصين وشق إجتماعي
وإنساني وده اللي سأتناقش فيه معكم....
لاحظت من سنوات قليله إن سيدات كن يخضعن لعلاج عدم الإنجاب بعد مدة متفاوته يصبن بالسرطان
والسبب بعض االأدويه المستخدمة
طبعا بتكون السيدة أنجبت طفل ولا أكثر وتبدأ أعراض المرض تظهر عليها وبتدخل في دوامة العلاج والسفر
وطبعا مايترتب علي هذا من عدم إستقرار وقلق يسيطر علي الأسره .....
أولا أين الضمير المهني للدكتور لماذا لا يصارح السيده بالأثار الجانبيه لهذه الأدويه ।
ولماذا لايعمل القائمين علي صناعة الدواء في البحث عن مسببات هذه الأثار الجانبيه القاتله وتفاديها
ثانيا موقف الزوجه التي تعرضتت لمثل هذا المرض ربنا يشفي كل مريض ويمتعكم جميعا بالصحة والعافيه
بعد أن أنجبت وأثصبحت غير قادره علي خدمة أولادها وزوجها ورعايتهم وهي تعاني من المرض وآلامه
لماذا لاتفكر الزوجه بأن تكفل يتيم أو أن تبحث للزوج عن أخرى يكون سبق لها الإنجاب ويعمل لهما
الفحوصات الازمه قبل الزواج أو تنفصل بهدوء ...
ولماذا نهمل عملية الفحصوات الطبيه قبل الزواج لتفادى مشكلات كثيره تحدث بعد الزواج كالإنجاب
وولادة أطفال معاقين ذهنيا أو مصابين بأمراض ....
هو إحنا حنفضل لأمتي نفتقر لثقافات مختلفه أمتي حنفكر لبكرة صح ...
لو فكرت الزوجه بالعقل حتلاقي آيه يفيد ها لو أنجبت وتوفت بعد ذلك من أثر الأدوية وزوجها برضه حيتجوز
بعد متتوكل وربنا يكون في عون ولادها يتولاهم ربنا برحمته ياوقوعو في زوجة أب حنينه ياشريرة...
طبعا الموت علينا حق وبيد الله سبحانه وتعالي لكنه اوصانا بألا نرمي بأنفسنا للتهلكه
أما الدكاترة وشركات الأدويه هما المستفدين من دى الحكايه مش كده ولا آيه
مع الإعتذار لأصحابي الدكاتره المحترميين
إن نفع كلنا رغفانه وإن مانفع خدنا خلجاته
ردا علي صديقتي الحبيبه الدكتوره نور هاتي ...
كنت عاوزه أكمل الموضوع قبل ردك ولكن الجهاز كان فيه مش حفسر علشان في ناس بتقلك من الحكاية دى
لكن كل اللي أقدر أقوله هو المثل عاليه عنوان البوست ...
انا شوفت مهازل واحد عنده ستين سنه متجوز شابه في العشرينات ... وطمع وجشع
وكأن الدنيا مفهاش شاب يناسب فعلا البعد عن الدين والجرى ورا طمع الدنيا عمي ناس كتير عن
المثل والأخلاق .....
وصدق رسولنا الكريم عندما قال إختارو لنطفكم إن العرق دساس ... وحديث آخر إذا جاءكم من ترضون دينه فتزوجوه
